موسى محمد موسى,
مررتُ بعزاء قصديدتكم ، فاتيت اقدم العزاء كعادة العرب ، الصدر والعجز شاحبان كشحوب
ليل الشتاء ، واصوات نحيب النساء كأصوات انتحار الاسود في مخادعها ، وقوافي القصيده يزيد من عمق الفاجعه ، فاحسنت الجلوس والاصغاء مواسيا جراحاً ما زال النزف في البدايات ، ومرارة الوقع الذي نعيش يجعل مني رجلاً يأس الامل في بزوغ فجر جديد لتغيير مسار هذا المأتم ، أبدعت في كل ما قلت ، فعجزي عن ايجاد كلاماً يصيغ قصيدتك الرائعه اعترافاً بانها تجمع الكثير لرجل شرقياً ادمن الجنون ، ليطرق ابواب الانتحار بعدما تبخرت صفات الرجوله
لكم مني الف تحيه لاخلع قبعتي فرحاً بكلماتك وحزينا لواقع الحال

خاطرة حزينة وجميلة.
أقدّر ألمك وحزنك. وأتمنى ألا يطولا.

والشكر لهما لأنهما كانا السبب في كتابة هذه الكلمات

موسى محمد موسى,
اول الشي وبصراحة وأنا عم تابع حروف كلماتك الحلوة تمنيت ماتخلص على قد مانا حلوة
بهنيك من كل قلبي على هالقصيدة الرائعة على فكرة حسيت بنغمتا الموسيقية وعلى مابظن بتصلح لتكون غنية وبتجنن كمان
أكتر مقطع عجبني كتييييييير هو؟؟
الصِدقُ قَدْ مُحيَ
وَالودُّ مَابَقِيَ
وَالكَذِبُ يَتَمخَّتَرْ

برافو موسى الله يوفقك ومن حسن لأحسن انشالله
تقبل مروري

ما أعجبني في كلامك هو الطريقة التي التزمتها في الكتابة، أسلوب لطيف وقريب من القلب يجعلك من أن تنتهي من القراءة حتى تعيدها مرات و مرات... ناهيك عن المعنى.
تقبل تحياتي،
باسل

موسى محمد موسى,
جميل جدا جدا جدا رائع انت يا أخي وكلماتك هي الأروع وطريقة كتابتك أروع وأروع وما أجملها من حداثة علينا وما أجملها من كلماتك حزينة ومؤلمة تقبل مروري المتواضع امام كلماتك الجميلة