اي انا اوقات بتثاءب بدون لا شهيق ولا زفير

برأيي و كإستنتاج هلأ استنتجتو .. انو التثاؤب هو نفس الشي وقت اللي منفيق الصبح من التخت و منتمطمط ... بس هون بكون لعضلات الوجه بالغالب ..
اما ليش ؟ فبساطة لأنو العضلات بالإجمال بتحتاج لمرة كل فترة انها تنشد لأقصى درجة لترجعلها مرونتها اللازمة ..
هاد رأيي و تحليلي قال

فارس,

تحليلك منطقي.... يعني أي تحليل بصادف منطق لبعض حالات التثاؤب
بس مثلاً ما بيشرح ليش التثاؤب معدي

ولو فسرناها بأنو لنحسس اللي قبالنا بالملل أو النعس
فليش منتاوب ونحنا لحالنا
أو بالأحرى ليش أحياناً منتاوب خمس ست مرات خلال ساعة وحدة...وكمان ونحنا لحالنا

ما بظن في تفسير يشمل كلشي

وشكراً فارس

هلأ قريت بأكتر من موقع و تقريبا
كل المواقع كاتبة نفس الشي
انو التثاؤب هو حاجة الانسان للاكسجين و لطرد ثاني اكسيد الكربون
بس ما حسيتو سبب مقنع لان الواحد ما بيتاوب الا اذا كان نعسان او دايق خلقو
لهيك بعتقد انو تعبير عن الملل او الضجر
لأن ما في حدا بيتاوب و هو فرحان


فارس,
تفسيرك في شي من المنطق

الحكي كتير حلو، وتفسيراتو أغلبا معقولة وممكنة.

بس ممكن شغلة وحدة تختصر كل هالحكي والتحليلات ..
إنو التثاؤب بالنهاية هو: غريزة وفطرة

وموجودة بالإنسان والحيوان، وحسب ما قرأت هلأ أنو الجنين وهو ببطن أمو بيتثاءب، متل لما بيضحك فيما بعد أو بيعطس
إذن هي حركات لا إرادية.

وبدنا ما ننسى إنو التثاؤب من الشيطان..
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " إن الله يحب العُطاس و يكره التثاؤب ، فإذا عطس فحمد الله فحق على كل مسلم سمعه أن يشمِّته ، و أما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فليردّه ما استطاع ، فإذا قال : ها ، ضحك منه الشيطان. صحيح البخاري في الأدب 6223.



الملاك,