القصة جميلة وربما هي واقعية وطريقة تعبيرك والكلمات التي استخدمتها مناسبة تماماً وبما أنها سلسلة ننتظر القادم بشوق

سيرين,
جميلة بواقعيتها ومنطقها
وببيان إحساسك فيها ...تتجلى كلماتك في عقولنا هنا فغدت قصة ثمينة المعاني بهية الأحرف

دمت بود..... ....

هدى ,

جميلٌ أن نقرأ لك في باب القصة القصيرة، فهو مجال آخر تهواه سيرين

هو كذلك عزيزتي و كما تفضلتِ فأنا حديثة العهد في هذا الفن النثري و هي المرة الأولى التي أكتب فيها قصة و أتابع فيها حتى النهاية , عادة عندما أبدأ بكتابة قصة ما أكتب بعض ما يدور في رأسي من أحداث ثم فجأة أجد نفسي قد تخليت عن فكرة متابعة ما أكتب لا أدري لماذا

أشكرك جزيل الشكر هدى على تعليقك الكريم هنا و في أماكن أخرى و لا أنكر أنني بت متحمسة لكتابة قصة أخرى و كلي أمل بالاستفادة من آرائك و آراء جميع الأعضاء في هذا الخصوص

Celina

سعيدة بمرورك الكريم سيلينا و شكراً جزيلاً لكِ على هذه الكلمات الجميلة

سليمان الحسن ,

شكراً جزيلاً لك أخي الكريم على مرورك و تعليقك الجميل

سيرين,
هناك احتمالان
إما أنك تقصدين بالسلسلة أن تصفي سلسلة تتابع الأحداث المحزنة على البطل
أو أنك تعنين أن هناك تتمة لهذه المقدمة وهذا ما أرجوه إلا أنك أخفتني بقولك
فلننتهي من هذه القصة أولاً سيرين

فهي جميلة بلا شك.. ولكن لا عقدة فيها... تبدو وكأنها مقدمة تصف خلفية الحدث... لنعلم أن بطل القصة الذي سيخوض تجربةً فريدةً من نوعها استحقت أن تكتب سيرين عنها... هو الشخص الذي عانى من كذا وكذا وكذا

وأخبرك الآن... أن لا تنجري وراء فكرة السلسلة كثيراً عزيزتي فهي قد تجعل من بعض الحلقات بلا حبكة أو عقدة مما يُفقدها قيمتها الأدبية

لذا فنحن قد قرأنا مقدمتك
وبانتظار البقية في حلقة واحدة لنعلم ما الذي يمكن لشخصٍ عانى ما عاناه أن يواجه بعد....

وهنا يخطر لي... أنك خلعت صفة البطولة عن بطلك.... وهذا ما يندر وجوده في الأدب
أن يكون البطل خانعاً سائراً في موكب الأحداث لا مُسيراً لها
وأتمنى لهذا الرجل من نقلةٍ نوعيةٍ تجعلنا نشعر بشيءٍ ما تجاهه... تعاطف.. ألم.. حزن... كره حتى
المهم أن نحدد موقفنا منه
فإلى الآن اللغة هي التي قادتنا ولكن لم نواجه شخصية بطلك بموقفٍ يجعلنا نهتم لأمره حقاً.

فقد تبتعدين في حلقتك القادمة عن أسلوب السرد قليلاً لتضعي بعض العبارات على لسانه..
وتضعيه في موقفٍ ما يجعله يتخذ قراراً لنتمكن من النقاش في شخصه وعقله وكيانه... لا أن نبقى قيد ظروف الحياة "التي تتكرر مع أغلب الشباب"

وهنا أعود لأشكرك على مشاركتنا ما جال في فكرك وما خطه قلمك... لنبدأ معاً المسير في سبيل تحسين أسلوبنا وأدائنا وكتاباتنا

انتظر المزيد

الملاك,
في حقيقة الامر ... عندما تكونت أحداث هذه القصة في رأسي , فكرت في أن تكون " السلسلة " وصفاً للأحداث التي تعرّض لها البطل خلال حياته لا أكثر و لا أقل .. هذا كان في البداية , و لكن بعد ذلك قلت في نفسي لماذا لا تكون السلسلة الأولى في مسلسل الظلم و الحرمان كلام في مكانه عزيزتي
لا أدري لماذا تذكرت مسلسل " باب الحارة " في خضم الحديث عن السلسلات ربما لأننا تابعنا أجزاء عدة من هذا المسلسل بعضها نال نصيباً وافراً من النجاح و بعضها الآخر نال درجة أدنى ربما يتبع ذلك الروتين الذى بات يتكرر في جميع الأجزاء

لا أدري ما أقول ... لكنني سعيدة جداً بقراءة ردك هاهنا و أعدك أن أضع كلامك و كلام هدى, نصب عيني عندما أتابع ما كنت قد بدأت بكتابته
أشكرك جزيل الشكر و إلى الملتقى في قصص قادمة و لكن عندما : و هذا ما أتمناه و أصبو إليه حقاً