أشكرك على مرورك أختي R.angel

و أعدك أن أحقق ذلك في السنة القادمة ليشمل طلاب القسمين الأدب العربي و الإنكليزي ....

بالفعل فكرة رائعة ..

سيلقى من يعمل جاهداً في بحثه من يقدر هذا الجهد .. وستشجع الفكرة الكثيرين على بذل مجهود أكبر ..
وسيضطر المدرس أن يدقق كل حلقات البحث حرصاً منه ان يختار الأفضل ..


طلاب اللغة الانكليزية يعرفون تماماً معنى سؤال عالماشي عند تقديم حلقات البحث



شكراً محمد

فكرة رائعة وبتمنى تطبق على باقي الاقسام بالكلية

محمد عصام,

جزاك الله كل خير أخي الكريم.... والحق أنك أجبت ولو بصورةٍ غير مباشرة عن سؤالٍ لطالما تبادر إلى ذهني
إذا
أتقبل فكرة ألا تكون لدينا مجمعاتٌ تتدارس وتتبحاث آداب الغرب ولغاته ولا تضم كتباً تُعنى به
ولكن أجدني في حيرةٍ دائمة أمام فقرنا لمجمعاتٍ تُغني الأدب العربي وتبحث فيه وتنظر في التاريخ وتفتح أبواب البحث فيه.

وأعجب من قلة حيلتنا أمام شح المركز الثقافي ومكتبة الجامعة.. التي وإن كانت غنية.. ولكن لبيروقراطيتها ما يعفف النفس عنها

وهنا... أجد في كلامك ما يثلج القلب... عساي أكون ممن يزورون مقر الجمعية وإن لم أكن من دارسي التاريخ ولكنني من عشاقه

والسلام

الملاك

أنت أول من أجاد القراءة بين السطور في هذا الكون ..

حقيقة قرأت كل الردود على موضوعي ,, و كلها تناولت موضوع التكريم .. ما عدا ردك ,, فهنا اسمحيلي أن أقول أنني أجد نفسي أمام ( ردٍ من نوع آخر ) ...

بالفعل نحن بحاجة لمؤسسات تكون كوثرا يسقي ظمأ شبابنا و شاباتنا , فقد أثبتت المراكز الثقافية أنها دون الطموح و صدقيني أنني شخصيا يصلني من طلابنا و شبابنا بشكل شبه يومي الكثير من الآهات و المتاعب التي يعانيها طلابنا في جامعاتهم و مراكزهم الثقافية في حمص و غيرها ..

و هنا أقول مطمئنا ,, يلوح في الأفق الآن ما يبشر بإقامة عدد من المشاريع التي ترعى المواهب و تهتم بالبحث لعلها تكون قطرة ماء بعد ظمأ طويل ,, ..

و أنا بدوري أتعهد بدعم أي مشروع يسهم في إغناء حركة البحث العلمي في بلدنا الحبيب سوريا بكل ما بوسعي , و ليعلم الجميع أننا نحن شباب سورية بإمكاننا فعل الكثير و لكن أرجو من كل الشباب أن لا ييئسوا و أقول لهم : لا تنتظروا المطر حتى يأتيكم من السماء بل اعصروا الغيوم بأياديكم ,, وما الجمعية التاريخية إلا أنموذج مصغر عن هذه المشاريع التي أسلفت عنها و هي تفتح أبوابها مرحبة بدارسي التاريخ و ( بعشاقه أيضا ) ..


أشكرك على مرورك أختي الكريمة