السلام عليكم :
rehab, 
اذا شفتي الفيلم من عند هالمشهد , فتقريباً هي بنهايتو 
الرواية كتير ناس تأثرو فيا لدرجة انو قبل ما يتصور الفيلم طلعو بعض من قارئي الرواية و صاروا يتقصوا حيثيات القصة ببعض أمكنتا
سليمان الحسن,
عاشقة العربية,
الفيلم مزبوط تصور بأماكنو وحتى بمتحف اللوفر تم اغلاقو وقت التصوير , مقابل 24 الف يورو عن كل يوم تصوير وهو الفيلم الوحيد اللي سُمح له بالتصوير باللوفر ففي السابق كان ممنوع دخول اية آلة تصوير للمتحف وتم هالشي بعد موافقة الحكومة الفرنسية
وهي لمحة عن الفيلم :
"شيفرة دافنتشي"
كما صار معروفاً، اقتبس رون هاوارد، الحائز أوسكار أفضل اخراج لفيلم A Beautiful Mind، قصة الفيلم عن الرواية التي حققت أعلى أرقام المبيعات عالمياً بأكثر من 40 مليون نسخة، وترجم إلى 52 لغة، من بينها العربية.
أُسندت أدوار البطولة إلى الممثل الأمريكي توم هانكس والممثلة اودري توتو. صوّر الفيلم بالكامل في فرنسا، خاصة ان الرواية تتحدث عن جريمة قتل تحدث في متحف اللوفر في العاصمة باريس. بلغت ميزانية الفيلم 125 مليون دولار. وهو يصور قصة روبرت لانغدون (هانكس)، الأستاذ في جامعة هارفارد المتخصص في دراسة الرموز، الذي يتم استدعاؤه على وجه السرعة إلى متحف اللوفر بعد اغتيال القيّم عليه. يبدأ لانغدون بمساعدة حفيدة القتيل صوفي نوفو (توتو) الخبيرة في فك الشيفرات، تحريات يكتشف من خلالها وجود علامات خفية في لوحات ليوناردو دافينشي.
ويشير الفيلم "دافينشي كود"، إلى مؤامرة غامضة تشترك فيها كنيسة "أوبوس دي" الكاثوليكية للتعتيم على وجود نسل للمسيح من مريم المجدلية. وتم الغوص في أدق التفاصيل لإنتاج هذا الفيلم الذي أثار احتجاجات أوساط كنسية. وقام المخرج رون هاورد، الذي أدى دور ريتشي في مسلسل "الأيام السعيدة" التلفزيوني، بإخراج فيلم "شيفرة دافينشي".
وكانت مهمة اختيار الممثلين الرئيسيين صعبة، فقد وقع الاختيار على جورج كلوني وراسل كرو وتوم هانكس لتأدية دور لانغدون وتقرر إسناد الدور إلى توم هانكس الحائز على جائزتي أوسكار.
وبدأ تصوير الفيلم في متحف اللوفر في باريس مقابل 24 ألف يورو عن كل يوم تصوير ثم صورت مشاهد في كنيسة سان سوبليس وفندق ريتز وساحة فاندوم ولقطات في لندن وأسكتلندا.
وفي موقف استباقي، دعا احد مساعدي البابا بنديكتوس السادس عشر الى مقاطعة الفيلم، واصفاً إياه بأنه "رواية معادية للمسيحية بشكل شاذ" خلال مؤتمر في روما. وانتقد الاسقف انجيلو اماتو امين سر مجمع العقيدة والايمان الذي تولى البابا مسؤوليته حتى ابريل 2005 ما تضمنه الكتاب من "اخطاء" و"تشهير" و"اهانات" ضد الكنيسة.
وقال اماتو "ينبغي على المسيحيين ان يكونوا معنيين اكثر برفض الكذب والتشهير المجاني في مواجهة مثل هذه الحالات" مستشهدا بمقاطعة الكاثوليك الامريكيين لفيلم "تجربة المسيح الاخيرة" لمارتن سكورسيزي.
من جهتها، استنفرت جمعية "اوبوس دي" (ومعناها: عمل الله)، والتي تثير عددا من نقاط الاستفهام بسبب طريقة عملها، شبكاتها مع اقتراب موعد عرض الفيلم جماهيرياً، لمحاولة دحض "حقائقه الكاذبة".
لمعلومات أكثر عن الرواية و خلفياتها ادخل :
http://www.riffa-club.com/forums/showthread.php?t=27668
|
