السلام عليكم :
فــلـك,
الموضوع هوي تهكم عالشي اللي بصير يعني كل فترة و فترة بيطلعو بشكل جديد للزواج
و الحقيقة متل ما قلتي من شروط الزواج هي الديمومة
و بعتقد ما اجا شي بالاسلام او بالقرآن او السنة ما نسمعه هالايام
لأن الاسلام وضع اعتبار و احترام للمرأة بالدرجة الاولى
يعني مو تسليه ولعبة لفترة
والله أعلم
Nastia,
اقتباس:
أحسن شي لاقي عريس زنكيل معو مصاري وشو بدي بوجع هالراس
هاد الحكي المزبوط
اقتباس:
مو معروف الموضوع مزح ولا جد لأنو أول نوعين موجودين بالواقع.. يعني يلي اخترع زواج المسيار بيطلع معو يخترع كل هالأنواع
الموضوع متل ما ذكرت
شكراً لمروركم
أما آخر سمعة وصلتني عالايميل :
[align=center]لحل مشاكل الاغتصاب.. الحكومة الإيرانية تقرر نشر بيوت زواج المتعة[/align]
صحف – لها أون لاين
قررت الحكومة الإيرانية نشر بيوت الزواج المؤقت أو ما يعرف باسم زواج المتعة
ليوم واحد ، في الشوارع والأحياء ، بحجة القضاء على مشكلة الاغتصاب والكبت
الجنسي الذي يعاني منه الشباب الإيراني ، في دولة تبيح ممارسة الجنس مع أي فتاة
، تحت ذرائع دينية !
وتحت هذه الذريعة ، سيكون بإمكان أي إيراني ارتياد هذه البيوت ، لممارسة الجنس
مع فتاة تقدم هذه الخدمة لأي شاب يقرع بابها ، بحجة أن الدين يبيح هذه
الممارسات ، والتي يطلق عليها صفة الزواج لدى الشيعة !
ونقلت مصادر إعلامية اليوم الجمعة ، عن قوى الأمن الداخلي قولها : إنها ستوسع
نطاق ما يعرف في إيران بمراكز أو بيوت العفاف بهدف تقليص الاغتصابات وحل معضلة
العلاقات الجنسية غير المشروعة ! وأكد تقرير رسمي للحكومة أنها مقتنعة بضرورة
إشاعة الزواج المؤقت أو ما يعرف بزواج المتعة ، لحل هذه الأزمة ، وأنها مستعدة
لإيجاد مراكز خاصة في هذا المجال ! فيما سمحت الحكومة للعديد من المكاتب ومواقع
الإنترنت بنشاط يدخل في مجال تعارف النساء والرجال والبحث عن زوج أو زوجة ،
والزواج المؤقت.. حتى أن إعلاناً نشر في موقع رسمي يعلن عن تقديم مراكز دينية
في مدن قم ومشهد وطهران لتأمين البنات للرجال الراغبين في الزواج المؤقت
ويبلغ سعر الليلة الواحدة ما بين 50 إلى 100 دولار .
ويكون نصف الربح للمراكز الدينية الشيعية
!!
ونقلت صحيفة القبس الكويتية الصادرة اليوم ، عن الحكومة قولها : إنها تهدف إلى
تقليص حالات الكبت الجنسي لدى الشباب والإقلال من حالات الاغتصاب ، وإن كل من
يريد أن يقوم بالعمل الجنسي يستطيع الذهاب إلى بيوت العفاف مشيرة إلى أن مثل
هذه البيوت أو المراكز كانت موجودة في عهد الشاه السابق ، لكن بعد الثورة تمت
إزالتها لأنها مراكز فساد وانحطاط ، إلا أن هاشمي رفسنجاني كان أول من طرح فكرة
إيجاد بيوت العفاف أو مراكز الزواج المؤقت وذلك عام 1991 .
ولكن في الواقع تحولت هذه البيوت وفقاً لاعتراف أركان النظام إلى مراكز لفساد
المسؤولين ، إذ استولوا عليها وصاروا يلعبون بخلق الله كيفما يشاءون !
ولم يسمح النظام علنا باستمرار بيوت العفاف في عهد حكومة خاتمي ولا في الأعوام
السابقة ، حيث ظل هذا النشاط سرياً وعلى مستوى الشوارع أو البيوت الخاصة غير
المرخص لها .
وأضافت الصحيفة أن هذه البيوت باتت مرتعاً لنزوات وشهوات المسؤولين وبعض رجال
الدين الشيعة الذين لا يكتفون ، عادة ، حتى بأربع نساء حسب الشرع الإسلامي!
ويدعو النائب علي مطهري إلى تطبيق هذا المشروع بشكل واسع النطاق حتى في المدارس
الثانوية والجامعات على غرار الحرية الجنسية المتاحة في المجتمعات الغربية.
ويتساءل البعض : ترى هل يرضى رفسنجاني أو أي مرجع دين أو مسؤول كبير يدافع عن
هذا المشروع أن يرسل إحدى بناته إلى بيوت العفاف لممارسة المتعة معها من قبل
عشرات الشباب يومياً ، أم أن هؤلاء ينصحون الناس فقط بإرسال بناتهم إلى بيوت
العفاف لكي يمارسوا هم الجنس معهن لإرضاء رغباتهم ؟
فلك
اذا الاضافة مو مناسبة بإمكانك تحذفيها
و اذا بتلائي المضوع محلو بآريتن كافيه
نو بروبيلم
يعطيكي العافية

_________________
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا
﴿٨١﴾ الإسراء